مظلة تشريعية تمهد الطريق لتحقيق الحماية الاجتماعية للمواطنين .. دراسة تكشف التفاصيل

تلتزم الدولة المصرية بتعزيز ديناميكية برامج الحماية الاجتماعية وضمان الوصول إلى الفئات المستهدفة من خلال إطار تشريعي يسنه البرلمان المصري لتسهيل تطبيق برامج الحماية الاجتماعية جنبًا إلى جنب مع سن تشريعات اقتصادية تعمل على تحسين مستوى الاقتصاد والاستثمار. على العموم.

● قانون زيادة المعاشات وتعديل بعض قوانين الضمان الاجتماعي: نصت قوانين المعاشات على زيادة سنوية بنسبة 15٪ إجمالاً في إطار تخفيف العبء الاقتصادي على المواطنين.

● قانون الخدمة المدنية رقم 81 لسنة 2016: أصبح القانون مكتسبًا جديدًا في قوانين الحماية الاجتماعية التي توفر بيئة عمل ملائمة وإنسانية. يهدف القانون إلى إصلاح الجهاز الإداري للدولة ، وإزالة التفاوت في الأجور بين الموظفين وزيادة المكافآت.

● تعديل بعض أحكام قانون تنظيم شؤون أعضاء المهن الطبية: يستجيب التعديل للحاجة الملحة للحفاظ على الكوادر الطبية من خلال زيادة تعويضات المهن الطبية وإنشاء صندوق تعويضات ومخاطر للعاملين في المجال الطبي.

● إنشاء صندوق تضامن زراعي: يهدف القانون إلى تغطية الأضرار الناجمة عن الكوارث الطبيعية والمحافظة على مستوى الدخل الزراعي للمستفيدين في جميع المناطق والمجتمعات الزراعية.

● القانون رقم 82 لسنة 2016: قانون مكافحة الهجرة غير الشرعية وتهريب المهاجرين للتعامل مع هذه الظاهرة التي تؤثر سلبا على الشباب والاقتصاد وتضر بالأمن القومي المصري.

● قوانين رعاية المرأة: تم سن بعض القوانين لضمان الحماية الاجتماعية للمرأة المصرية ، وأهمها: تعديل القانون رقم 58 لسنة 1937 المعروف بقانون النفقة والنفقة وتعديل قانون الميراث وضمان إرث المرأة. رقم 77 لسنة 1943 ، وقانون الاستثمار رقم 72 لسنة 2017 ، والمتضمن التمكين الاقتصادي للمرأة ، وقانون تطوير الأعمال رقم 152 ، وقانون حقوق ذوي الإعاقة ، اللذان يعملان على تحسين أوضاعهن بدون تمييز.